الأقرب الى الوجدان , اثنان القلم و الورق ,يبدا قلمي يكتب و يكتب حينما انتهي , و يكتب و يكتب وأنا فاقد الوعي , و يكتب و يكتب ..و يكتب لأنني بحاجة الى من يوقضني من اللوعة و الهيام و الوجع و الفراق و البعد و القرب ....و لا يتوقف عن الكتابة ...و يكتب لأنه سمع نزول قطرات من عيوني تشبه زخات المطر ...يكتب لأتوقف عن البكاء...و يكتب و يكتب و حين استفيق يكون قد انتهى الميداد ...
شكرا الفنانة و الأديبة المستحيلة على الكلمات الدافئة و الشاعرية و المؤثرة
ولا مستحيل مع المستحيلة