ألاعتراف بين الحقيقه والكذب
في امريكا مصحه اوماشابه بلفندق
يوجد به مجموعه من الذين ألمتهم الحياه بضروفها
واجبرتهم علي فعل او اقوال هي من ألاساس ليس
من اطباعهم او اخلاقهم ولكن صعوبة ماالم بهم جعلهم يتصرفون
علي غير طبيعتهم وتخصص لهم هاذا المكان للعتراف بي مافعلوه
من كذب او أفعال لاترضي أنفسهم ولا ترضي الغير
وعندما يبدا شخص منهم بلاعتراف جميع الموجودين يشجعونه
في قول كل مابداخله حتي يريح نفسه ويتعض وان الذي فعله غير
صحيح ويحاول تصحيحه بمساعدتهم ويحاولون اتقرب اليه
ومده بلمحله والاحساس الصادق انهم سيكونو بجانبه
حتي لايعود لفعل اشياء تجبره الحياه او أنسان يكوون سبب تعاسته
فاصل
اما نحن العرب والذي نشهد أن لا اله الا الله
ومن صفاتنا المسلمون الذي يجب علينا أن نكون
مسالمون مع بعضنا يحصل العكس
اذا اعترف لنا شخص او اكتشفناه فعل اشياء لم تكن ترضي
نفسه ولا الأخرين تتفجر القنابل في وجهه وقاموس
الكلمات التي تحبطه وتجعله اعترافه ندم وحسره
وربما يزيد بفعله رد منه بلعكس اين نحن من
قول الرسول صلاالله عليه وسلم أنصر اخاك ظالم او مظلوم
لما لانكون متعاونين لماذا لانساعد بعضنا حتي يستطيع كل واحد
ان يتخطى المحنه ووويمكنه العيش مره اخره بيننا بسعاده ومحبه
ان الله سبحانه يغفر ويتوب علي عباده
فمابالك نحن
بقلمي المجروح
من كتباتي وليس منقوله
سوال للجميع اذا اكتشفت شخص تعرفه يفعل هاكذا ماذا يكون رد فعلك هل تساعده ام تتركه وتقول
مادخلني وهل تعجز عن مساعدته